ويحب الحسن والحسين سبطيه، ويقول: "هما ريحانتاي من الدنيا".
ويحب أن يليه المهاجرون والأنصار ليأخذوا عنه.
ويحب التيمن في ترجله وتنعله، وفي شأنه كله.
وكان يقول: "إني أخشاكم الله وأعلمكم بما اتقى".
وقال: "لَو تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيْلاً وَلَبَكَيْتُمْ كثيرا".
وقال: "شيبتني هود وأخواتها".
وكل هذا في الصحاح.