ابن دريد:
إِنَّ ابنَ مِيْكَالَ الأَمِيْرَ انتَاشَنِي
مِنْ بَعْدِ مَا قَدْ كُنْتُ كَالشَّيْءِ اللَّقى
وَمَدَّ ضبعَيَّ أَبُو العَبَّاسِ مِنْ
بَعْدِ انْقِبَاضِ الذَّرْعِ وَالبَاعِ الوزي /12 /226
ابن أسلم:
إِنَّ الطَّبِيْبَ بِطِبِّهِ وَدَوَائِهِ
لاَ يَسْتَطِيعُ دِفَاعَ مقدور أتى /9 /544
النوري:
أَهَكَذَا صَيَّرَنِي
أَزْعَجَنِي عَنْ وَطَنِي
حَتَّى إِذَا غبت به
وإذ بدا غيبني /11 /47
سويد:
ألا رب من تدعو صديقا ولو ترى
مقالته بالغيب ساءك ما يفرى /1 /294
هشام بن الوليد:
ألا لا تقتلن أخي عييش
فيبقى بيتنا أبدا تلاحى /1 /253
ابن المفضل:
أيا نفسي بِالمَأْثُوْرِ عَنْ خَيْرِ مُرْسَلٍ
وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِيْنَ تَمَسَّكِي
عَسَاكِ إِذَا بَالَغْتِ فِي نَشْرِ دِينِهِ
بِمَا طاب من نشر له تمسكي /16 /94
الناصر داود:
أَيَا رَنَّة النَّاعِي عَبَثْتِ بِمَسْمِعَي
وَأَجَّجْتِ نَارَ الحزن ما بين أضلعي /16 /375
عبد الرحمن بن أبي بكر:
تَذَكَّرْتُ لَيْلَى وَالسَّمَاوَةُ دُوْنَهَا
فَمَا لابْنَةِ الجُوْدِيِّ ليلى وماليا
وأنى تعاطى قلبه حارثية
تدمن بصرى ارتحل الجَوَابِيَا
وَأَنَّى تُلاَقِيْهَا بَلَى وَلَعَلَّهَا
إِنِ النَّاسُ حجوا قابلا أن توافيا /4 /93