ابن الحلاوي:
حَكَاهُ مِنَ الغُصن الرَّطيب وَرِيقُه
وَمَا الخَمْرُ إِلاَّ وَجنَتَاهُ وَرِيقُهُ
هِلاَلٌ وَلَكِنْ أُفْقُ قَلْبِي محله
غزال ولكن سفح عيني عقيقه /16 /457
ابن الحلاوي:
حكَى وَجهُهُ بَدرَ السَّمَاءِ فَلَو بدَا
مَعَ البَدْرِ قَالَ النَّاسُ: هَذَا شَقِيقُه
وَأَشْبَهَ زَهرَ الروض حسنا وقد بدا
على عارضيه أسه وشقيقه /16 /457
ابن الخياط:
خُذَا مِنْ صَبَا نَجْدٍ أَمَاناً لِقَلْبِهِ
فَقَدْ كاد رياها يطير بلبه /14 /347
عبد الله بن رواحة:
خلوا بني الكفار عن سبيله
أنا الشهيد أنه رسوله
قد أنزل الرحمن في تنزيله
في صحف تتلى على رسوله
فاليوم نضربكم على تأويله
كما ضربناكم عَلَى تَنْزِيْلِهِ
ضَرْباً يُزِيْلُ الهَامَ عَنْ مَقِيْلِهِ
ويذهل الخليل عن خليله /2 /72
/3 /147
محمد بن طاهر:
سَارُوا بِهَا كَالبَدْرِ فِي هَوْدَجٍ
يَمِيسُ مَحْفُوَفاً بِأَتْرَابِهِ
فَاسْتَعْبَرَتْ تَبْكِي فَعَاتَبْتُهَا
خَوَفاً مِنَ الوَاشِي وأصحابه /14 /293
ابن فاذشاه:
سِهَام الشَّيْب نَافذَةٌ مُصيبَه
وَسَابِقَةُ المُلمَّةِ وَالمصيبَه
وَمَنْ نَزَلَ المَشِيْبُ بِعَارِضَيْهِ
قَدِ اسْتوفَى مِنَ الدنيا نصيبه /13 /190
......:
شَرِبْنَا عَشِيَّةَ مَاتَ الوَزِيْرُ
سُرُوْراً وَنَشْرَبُ فِي ثَالثِهِ
فَلاَ رَحِمَ اللهُ تِلْكَ العِظَامَ
وَلاَ بارك الله في وراثه /11 /14