عامر بن الأكوع:
اللهم لولا أنت ما اهتدينا
ولا تصدقنا ولا صلينا
فاغفر فداء لك ما اقتفينا
وثبت الأقدام إن لاقينا
وألقين سكينة علينا
إنا إذا صيح بنا أتينا
وبالصياح عولوا علينا
............... /1 /465
/2 /45
ابن التعاويذي:
إِنْ كَانَ دِيْنُكَ فِي الصَّبَابَةِ دينِي
فَقِفِ المَطِيَّ برَمْلَتَي يَبرِيْنِ
وَالْثِمْ ثَرَىً لَوْ شَارَفَتْ بي هضبة
أيدي المطي لثمته بجفوني /15 /417
/15 /418
لحسين الحلاج:
أَنْتَ بَيْنَ الشَّغَافِ وَالقَلْبِ تَجْرِي
مِثْلَ جَرْيِ الدُّمُوعِ مِنْ أَجْفَانِي
وَتَحِلُّ الضَّمِيْرَ جَوْفَ فُؤَادِي
كحلول الأرواح في الأبدان /11 /201
الغالي:
أَنِسْتُ بِهَا عِشْرِيْنَ حَوْلاً وَبِعْتُهَا
لَقَدْ طَالَ وجدي بعدها وحنيني /13 /306
أبو محمد الإيادي:
أنفسي ما لك لا تجزعينا
وعيني ما لك لاَ تَدْمَعِيْنَا
أَلَمْ تَسْمَعِي بِكُسُوْفِ العُلُو
مِ من شهر شعبان محقا مدينا /10 /366
.......:
إنكما حين تجارياني
ألفيتماني خضلا عناني /9 /435
........:
أَنَائِمٌ أَنْتَ عَنْ كتبِ الحَدِيْثِ وَمَا
أَتَى عن المطصفى فيها من الدين /13 /385