الأخطل:
وَالنَّاسُ هَمُّهُمُ الحَيَاةُ وَلاَ أَرَى
طُوْلَ الحَيَاةِ يَزِيْدُ غَيْرَ خَبَالِ
وَإِذَا افْتَقَرْتَ إِلَى الذَّخَائِرِ لَمْ تَجِدْ
ذُخْراً يكون كصالح الأعمال /5 /352
المنصور:
ونصبت نفسي للرما دريئة
إن الرئيس لمثلها لفعول /6 /340
أبو العَلاَءِ المَعَرِيّ:
وَلاَحَ هِلاَلٌ مِثْلَ نُوْنٍ أَجَادَهَا
بماء النضار الكاتب ابن هلال /13 /82
أبو غزية:
لايزهدنك فِي أَخٍ
لَكَ أَنْ تَرَاهُ زَل زلَّه
وَالمَرْءُ يَطْرَحُهُ الَّذ
ينَ يَلونَهُ فِي شَرِّ إله /11 /112
سيبويه:
لا ينفع الهليون والأطريفل
انخرق الأعل وخار الأسفل /11 /55
أبو بكر، يحيى بن محمد:
يَا أَقتل النَّاس أَلحَاظاً وَأَطيبهُم
رِيقاً مَتَى كَانَ فِيك الصَّاب وَالعَسَلُ
فِي صحْن خَدك وهو الشمس طالعة
ورد يزيدك فيه الراحل والخجل /15 /40
الأحوص، عبد الله بن محمد:
يَا بَيْتَ عَاتِكَةَ الَّذِي أَتَعَزَّلُ
حَذَرَ العِدَى وَبِهِ الفُؤَادُ مُوَكَّلُ
إِنِّي لأَمْنَحُكَ الصُّدُوْدَ وَإِنَّنِي
قسما إليك مع الصدود لأميل /5 /354
أبو سعد محمد بن علي:
يَا حَسْرَتَا مَاتَ حَظِّي مِنْ قُلُوبِكُمُ
وَللْحُظُوظِ كما للناس آجال /14 /29