..........:
فيا شجر الخابور مالك مورقا
كأنك لم تحزن على ابن ظريف
فَتَىً لاَ يُحِبُّ الزَّادَ إِلاَّ مِنَ التُّقَى
ولا المال إلا من قنا وسيوف /7 /267
علي بن حجر:
لَكُمْ مائَةٌ فِي كُلِّ يَوْمٍ أَعُدُّهَا
حَدِيْثاً حديثا لا أزيدكم حرفا /9 /403
الحسن بن أحمد، أبو علي:
لَهَا مُقْلَةٌ صَحَّتْ وَلَكِنْ جُفُونُهَا
بِهَا مَرَضٌ يسبي القلوب ويتلف /12 /304
السلمي:
ما طليني وَسَوِّفِي
وَعِدِيْنِي وَلاَ تَفِي
وَاتْركِيْنِي مُوَلَّهاً
أَوْ تجودي وتعطفي /12 /451
كَعْبٌ:
نُخَيِّرُهَا وَلَو نَطَقَتْ لَقَالَتْ
قَوَاطِعُهُنَّ دَوْساً أو ثقيفا /4 /124
الأبيوردي:
نَزَلْنَا بِنُعْمَانِ الأَرَاكِ وَلِلنَّدَى
سَقِيْطٌ بِهِ ابْتَلَتْ عَلَيْنَا المَطَارِفُ
فَبِتُّ أُعَانِي الوَجْدَ وَالرَّكْبُ نُوَّمٌ
وقد أخذت منا السرى والتنائف /14 /247
..........:
وَكَّلْتُ إِلَى المَحْبُوبِ أَمرِيَ كُلَّهُ
فَإِنْ شَاءَ أحياني وإن شاء أتلفا /16 /491
........:
وَلَيْسَ نَسِيْمَ المِسْكِ رِيْحُ حَنُوْطِهِ
وَلَكِنَّهُ ذَاكَ الثناء المخلف /9 /187
ابن المعتز:
وَمَا كَانَ رِيْحُ المِسْكِ رِيْح حَنُوطه
وَلَكِنَّهُ هَذَا الثَّنَاءُ المُخَلَّفُ
وَلَيْسَ صَرِيْرَ النَّعْشِ مَا تَسْمَعُوْنَهُ
ولكنه أصلاب قوم تقصف /- /-