ابن مغلس: عبد العزيز بن أحمد:

مَرِيْض الجَفُونِ بِلاَ عِلَّةٍ

وَلَكِنَّ قَلْبِي بِهِ مُمْرَضُ

وَمَا زَارَ شَوْقاً وَلَكِنْ أَتَى

يُعَرِّضُ لي أنه معرض /13 /204

المنجنيقي:

وَجَارِيَةٍ مِنْ بَنَاتِ الحبوش

بِذَاتِ جُفُوْنٍ صِحَاحٍ مِرَاضِ

تَعَشَّقْتُهَا لِلتَّصَابِي فَشِبْتُ

غَرَاماً وَمَا كُنْتُ بالشيب راض /16 /231

الشافعي:

يَا رَاكِباً قِفْ بِالمُحَصَّبِ مِنْ مِنَى

وَاهْتِفْ بِقَاعِدِ خَيْفِنَا وَالنَّاهِضِ

سَحَراً إِذَا فَاضَ الحَجِيْجُ إِلَى مِنَىً

فَيْضاً كَمُلْتَطِمِ الفُرَاتِ الفَائِضِ

إِنْ كَانَ رَفْضاً حُبُّ آلِ مُحَمَّدٍ

فَلْيَشْهَدِ الثَّقَلانِ أني رافضي /8 /259

حرف الطاء

المنجنيقي:

كَلِفْتُ بِعِلْمِ المِنْجَنِيْقِ وَرَمْيِهِ

لِهَدْمِ الصَّيَاصِي وَافْتِتَاحِ المرابط

وعدت إلى نظم القَرِيضِ لِشَقْوَتِي

فَلَمْ أَخْلُ فِي الحَالَيْنِ مِنْ قصد حائط /16 /231

أبو طالب العلوي:

لاَ تَشكُوَنَّ دَهْراً سَطَا

شَكْوَاكُهُ عَيْنُ الخَطَا

وَاصْبِرْ عَلَى حَدَثَانِه

إِنْ جَارَ يَوْماً وَامْتَطَى /15 /171

أبو الحسن علي بن محمد:

والطل في سلك الغضون كلؤلؤ

رطب يصافحه النسيم فيسقط /16 /37

طور بواسطة نورين ميديا © 2015