أبو طالب:
ألا قل لعمرو والوليد ومطعم:
ألا ليت حظي من حياطكم بكر /1 /231
الحاجري، حسام الدين....:
أي طرف أحبور
للغزال الأسيمر
أبهذا الأريبلي
هام فيك الحويجري /16 /250
محبوبة:
أَيُّ عَيْشٍ يَلَذُّ لِي
لاَ أَرَى فِيْهِ جَعْفَرَا
مَلِكٌ قَدْ رَأَيْتُهُ
فِي نَجِيْعٍ مُعَفَّرَا /9 /448
عبيد الله بن عبد الله بن طاهر:
أَيَادِيكَ عِنْدِي مُعَظَّمَاتٌ جَلاَئِلُ
طَوَالَ المدَى شُكْرِي لهن قصير /11 /291
زوجة الوليد، أخت عمرو ... :
أيَا عَيْنُ جُودِي بِالدُّمُوعِ عَلَى عَمْرِو
عَشِيَّةَ تبتز الخلافة بالغدر /4 /448
.......:
أيها الشامت المعير بالشبـ
بِ أَقِلَّنَّ بِالشَّبَابِ افْتِخَارَا
قَدْ لَبِسْتُ الشَّبَابَ قبلك حينا
فوجدت الشباب ثوبا معارا /6 /147
علي بن الجهم:
بسر من رأى إمام عدل
تعرف من بحره البحار /9 /445
عُبَيْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ عُتْبَةَ:
بِسْمِ الَّذِي أُنْزِلَتْ مِنْ عِنْدِهِ السُّوَرُ
وَالحَمْدُ للهِ أَمَّا بَعْدُ يَا عُمَرُ
إِنْ كُنْتَ تعلم ما تأتي ومما تَذَرُ
فَكُنْ عَلَى حَذَرٍ قَدْ يَنْفَعُ الحَذَرُ /5 /283