أبو العتاهية:
إِنَّ الشَّبَابَ وَالفَرَاغَ وَالجِدَه
مَفْسَدَةٌ لِلْمَرْءِ أَيُّ مَفْسَدَه
حَسْبُكَ مِمَّا تَبْتَغِيهِ القُوْتُ
مَا أَكْثَرَ القوت لمن يموت /8 /334
أبو غالب هبة الله:
بِمَقْدَمِ الشَّيْخِ رِزْقُ اللهِ قَدْ رُزِقَتْ
أَهْلُ أصبهان أسانيدا عجيبات. /14 /95
. . . . . . .:
عُلوٌّ فِي الحَيَاةِ وَفِي المَمَاتِ
لحقٌ أَنْتَ إحدى المعجزات /12 /270
حَسَّانُ بنُ ثَابِتٍ:
فَمَنْ لِلْقَوَافِي بَعْدَ حَسَّانَ وَابْنِهُ
وَمَنْ لِلْمَثَانِي بَعْدَ زَيْدِ بنِ ثَابِتِ /4 /73
شراقة البارقي:
كَفَرْتُ بِوَحْيِكُم وَجَعَلْتُ نَذْراً
عَلَيَّ هِجَاءكُم حَتَّى الممات /4 /506
أبو مسلم الخولاني:
مَا عِلَّتِي مَا عِلَّتِي
وَقَدْ لَبِسْتُ دِرْعَتِي. . . . . . .
أموت عند طاعتي
. . . . . . . /4 /515
كشاجم، أبو نصر محمود. . . . . . .:
مُستملحٌ مِنْ كُلِّ أَطْرَافِهِ
مُسْتَحْسَنُ الإِقْبالِ وَالمُلْتَفَتْ
لَوْ بِيْعَتِ الدُّنْيَا وَلَذَّاتُهُا
بِسَاعَةٍ مِنْ وَصْلِهِ ما وفت /12 /310
رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
هَلْ أَنْتِ إِلاَّ إِصْبَعٌ دَمِيْتِ
وَفِي سَبِيْلِ الله ما لقيت /1 /75
و/11 /و118