البديع، أبو الفضل، أحمد بن.....:

وَكَاد يَحْكِيْكَ صَوْتُ الغَيْثِ مُنْسَكِباً

لَوْ كَانَ طلق المحيا يمطر الذهبا /12 /519

قيس بن ذريح الليثي:

وَكُلُّ مُلِمَّاتِ الزَّمَانِ وَجَدْتُهَا

سِوَى فُرْقَةِ الأَحْبَابِ هينة الخطب /4 /502

الزبير:

وقد عَلِمْتُ لَوِ انَّ عِلْمِيَ نَافِعِي

أَنَّ الحَيَاةَ من الممات قريب /3 /45

. . . . . . .:

وَلَوْ قِيْلَ لِلْكَلْبِ: يَا بَاهِلِيُّ

عَوَى الكَلْبُ من لؤم هذا النسب /5 /241

بهاء الدين محمد بن محمد:

وَمَا بَيْنَنَا إِلاَّ المُدَامَةُ ثَالِثٌ

فَيُمْلِي وَيَسقينِي وأملي ويشرب /16 /491

عروة:

وما هو إلا أن أراها فجاءة

فأبهت حتى ما أكاد أجيب /2 /490

أبو مسهر:

وَلاَ خَيْرَ فِي الدُّنْيَا لِمَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ

مِنَ اللهِ فِي دَارِ المُقَامِ نَصِيبُ

فَإِنْ تُعْجِبِ الدُّنْيَا رِجَالاً فَإِنَّهُ

مَتَاعٌ قَلِيْلٌ والزوال قريب /8 /356

عمر بن عبد العزيز:

وَلاَ خَيْرَ فِي عَيْشِ امْرِئٍ لَمْ يَكُنْ لَهُ

مِنَ اللهِ فِي دَارِ القَرَارِ نَصِيْبُ

فَإِنْ تُعْجِبِ الدُّنْيَا أُنَاساً فَإِنَّهَا

مَتَاعٌ قَلِيْلٌ والزوال قريب /5 /461

أم زيد بن شبة:

يَا بأَبِي وَشبّا،

وَعَاشَ حَتَّى دبّا

شَيْخاً كبيرا خبا

. . . . . . . /10 /67

طور بواسطة نورين ميديا © 2015