أسعد الزَّوْزَنِيّ:
بِمَسْعُوْدٍ بنِ نَاصِرٍ اشتَمَلْنَا
عَلَى عَيْنِ الحَدِيْثِ بِغَيْرِ رَيْبِ
إِذَا مَا قَالَ: حَدَّثَنَا فلان
فذا الإسناد حق غير ريب /14 /54
. . . . . . .:
تُرِيْكَ سَنَّةَ وَجْهٍ غَيْرَ مُقْرِفَةٍ
مَلْسَاءَ لَيْسَ بها خال ولا ندب /11 /127
السلفي:
تَصَانِيْفُ ابْنِ ثَابِتٍ الخَطِيْبِ
أَلَذُّ مِنَ الصِّبَا الغض الرطيب /13 /428
أعرابي:
تَعَرَّضْتَ لِي بِالجُوْدِ حَتَّى نَعَشْتَنِي
وَأَعْطَيْتَنِي حَتَّى ظَنَنْتُكَ تَلْعَبُ
فَأَنْتَ النَّدَى وَابْنُ النَّدَى وَأَخُو النَّدَى
حَلِيْفُ النَّدَى مَا لِلنَّدَى عَنْكَ مَذْهَبُ /6 /148
مهيار:
جاء بها اللهُ عَلَى فَتْرَةٍ
بآيَةٍ مَنْ يَرَهَا يَعْجَبِ
لَمْ تَأْلَفِ الأَبْصَارُ مِنْ قَبْلِهَا
أَنْ تَطْلُعَ الشمس من المغرب /13 /123
ابن المُبَارَكِ:
جَرَّبتُ نَفْسِي فَمَا وَجَدْتُ لَهَا
مِنْ بَعْدِ تَقْوَى الإِلَهِ كَالأَدَبِ
فِي كُلِّ حَالاَتِهَا وإن كرهت
أفضل من حمتها عن الكذب /7 /388
حمزة بن محمد بن طاهر:
جَعَلْنَاكَ فِيمَا بَيْنَنَا وَرَسُولِنَا
وَسِيْطاً فَلَمْ تَظْلِمْ ولم تتحوب /12 /420
أبو النواس:
حَامِلُ الهَوَى تَعِبُ
يَسْتَخِفُّهُ الطَّرَبُ
إِنْ بَكَى يحق له
ليس ما به لعب /8 /49