هذا التمهيد يقوم على ثلاثة محاور:
(1) الرجوع إلى أهل العلم الراسخين فيه: احرص على النظر الصائب الذي يوافق نظر السلف عند الاشتباه، وعند تغير الأحوال.
وَصَفَ عمرُ بنُ عبد العزيزِ - رحمه الله تعالى - الصحابةَ وساداتِ التابعين بما وصفهم به، ومنها قوله: " إِنهم على علمٍ وَقَفُوا، وببصرٍ نافذٍ كَفُّوا ".
قال: " على علمٍ وقفوا "
فإنه يجب على المرء وبخاصة أهل العلم والتوجيه أن يقفوا على العلم.
والعلم قسمان: