1734 - المولى قره رستم القَراماني الحنفي، ذكر في "تاريخ عاشق باشا" أنه كان عالمًا مدققًا جاء من بلاده واتصل بخدمة المولى خليل الجندري قاضي عسكر [السلطان] مراد خان فذكر له أخذ الخمس من مال الغنيمة فاستصوبوه، ونصب المولى المذكور عاملًا ثم صار مفتيًا في أوائل [عهد] السلطان بايزيد، واستمر على ذلك ومنه ظهرت المسائل الغريبة. ذكره عرب زاده في "حاشية الشقائق".
1735 - رستم باشا (?) [أصله من أرنوود، صار أميرًا للواء بديار بكر وأناطولي وتزوج مهروماه بنت السلطان ثم تولى الصدارة العظمى سنة 951].
1737 - الشيخ العارف بالله رسلان بن يعقوب بن عبد الله بن عبد الرحمن (?)، كان من قلعة جعبر، ثم سكن دمشق وكان نجّارًا وقيل نشارًا، أخذ الطريقة عن شيخه أبي عامر وانتفع به وألَّف رسالة في علم التوحيد أودع فيها جملة من الحقائق.