• ومحيي الدين محمد بن سليمان الكافيجي (?)، ذكر السخاوي في "الضوء" (?) أن تصانيفه زادت على المائة وأكثرها صغير،

• وابن شاهين المحدّث (?)، ذكر الشعراني أنه صنَّف ثلثمائة وثلثين مؤلفا، منها "تفسير القرآن" في ألف مجلّد ومنها "المسند" في ألف وستمائة مجلّد (?)،

• ومجد الدين محمد الفيروزابادي (?)، له في اللغة نحو خمسين مصنفاً، وفي غيرها إلى مائة تقريباً،

• والشيخ أبو الحسن الأشعري (?)، حكى السبكي والسيوطي أنه لما احترقت النظامية ببغداد حرق له "تفسير" فيها [يقع في] ستمائة مجلد،

• والشيخ أبو يوسف عبد السلام بن محمد القزويني (?) كان من عظماء المعتزلة، له "تفسير" في ثلثمائة مجلد، سبعة منها في الفاتحة، مات سنة 485،

• والشيخ تاج الدين علي بن أنجب ابن السَّاعي البغدادي (?) المتوفى سنة 674، أورد لها الكازروني في ترجمته ما يزيد على مائة وستين مصنفاً منها "شرح المقامات" خمسة وعشرون مجلداً و"التاريخ الكبير" يزيد على ثلاثين مجلداً،

• وكان الشيخ جمال الدين محمد بن سليمان ابن النَّقيب المقدسي الحنفي (?) المتوفى سنة 698، جمع "تفسيراً" حافلاً، فيه خمسون مصنّفاً، وذكر فيه أسباب النزول والقراءات والإعراب واللغات والحقائق مع علم الباطن، قيل: إنه في ثمانين مجلداً، وقيل: في تسعة وتسعين، منه نسخة في "جامع الحاكم" بالقاهرة،

• والشيخ علاء الدين مُغلْطَاي بن قليج (?)، قال تقي الدين: وتصانيفه أكثر من مائة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015