وغلام خليل - اسمه أحمد بن محمد بن غالب الباهلي -؛ كذاب.
والحديث أورده ابن الجوزي من طريق الطبراني في "الموضوعات" وأقره السيوطي في "اللآلي" (2/ 146) ، ثم ابن عراق في "تنزيه الشريعة" (2/ 188) ، ومع ذلك أورده السيوطي في "الجامع الصغير" من رواية الطبراني!!
وروى ابن المبارك في "الزهد" (159/ 2 من الكواكب 575) بسند صحيح عن ميمون بن مهران قال: القاص ينتظر المقت من الله، والمستمع ينتظر الرحمة.
4071 - (القتل في سبيل الله يكفر كل شيء أو قال: يكفر الذنوب كلها إلا الأمانة: يؤتى بصاحب الأمانة فيقال له: أد أمانتك، فيقول: أي رب! وقد ذهبت الدنيا؟ فيقال: اذهبوا به إلى الهاوية، فيذهب به إليها، فيهوي فيها حتى ينتهي إلى قعرها فيجدها هناك كهيئتها، فيحملها فيضعها على عاتقه فيصعد بها في نار جهنم حتى إذا رأى أنه قد خرج، زلت فهوت وهوى في أثرها أبد الآبدين، قال: والأمانة في الصلاة، والأمانة في الصوم، والأمانة في الحديث، وأشد ذلك الودائع) .
ضعيف
رواه الطبري في "التفسير" (22/ 40) ، والطبراني في "الكبير" (10/ 270/ 10527) ، وابن أبي الدنيا في "كتاب الأهوال" (3/ 99/ 2) ، وأبو الشيخ في "العوالي" (1/ 62/ 1-2) ، والخرائطي في "مكارم الأخلاق" (ص 26) ، وأبو نعيم في "الحلية" (4/ 201) ، والبيهقي في "الشعب" (4/ 323/ 5266) عن شريك عن الأعمش عن عبد الله بن السائب، عن زاذان، عن عبد الله بن مسعود مرفوعاً. قال: