وأورده ابن الجوزي في " الموضوعات " وقال: المتهم به بزيع أبو الخليل،
ووافقه السيوطي في " اللآلىء " (320 / 2) ، ثم ابن عراق في " تنزيه الشريعة
" (320 / 2) ولم يورده السيوطي في " جامعيه "، فأحسن، لأنه ظاهر البطلان
لمخالفته القرآن.
1880 - " أحسنوا إلى الماعزة، وامسحوا عنها الرغام، فإنها دابة من دواب الجنة ".
ضعيف.
رواه ابن السماك في " الفوائد " (9 / 211 / 2) عن سعيد بن محمد
الزهري: حدثنا الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة مرفوعا. قلت:
وسعيد هذا ترجمه ابن أبي حاتم (2 / 1 / 58) وقال عن أبيه: " ليس بمشهور،
وحديثه مستقيم، إنما روى حديثا واحدا ". والشطر الثاني له طرق أخرى هو بها
قوي، لذلك أوردته في المجلد الثالث من " الصحيحة " (1128) .