3588

3589

3588- (إنّهم كانوا يسمون بأنبيائهم والصالحين قبلهم) .

رواه مسلم (7/171) من طريق سماك بن حرب عن علقمة بن وائل عن المغيرة بن شعبة قال:

ئما قدمت نجران سألوني، فقالوا: إنكم تقرؤون: (يا أخت هارون) ، وموسى قبل عيسى بكذا وكذا؟! فلما قدمت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛ سألته عن ذلك؟ فقال: ... فذ كره.

ورواه الترمذي (3155) ، والئسائي في " الكبرى" (11315) ، وأحمد (4/252) ، وابن حبان في "صحيحه " (6250- الإحسان) ، والبغوي في "شرح السنة " (3362) وفي " تفسيره " (5/ 229) ، والطبري في " تفسيره " (16/ 59) ، والطبرا ني في " المعجم الكبير" (20/ رقم 986) ، والبيهقي في "الدلائل " (5/393) من طرق عن سماك به. *

3589- (إنّهم خيروني (بين) أن يسألوني بالفُحشِ، أويُبخّلوني؛ فلستُ بباخِلٍ) .

رواه مسلم (3/103) ، وأحمد (1/20 و35) من ثلاثة طرق عن الأعمش عن أبي وائل عن سلمان بن ربيعة قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: قَسَمَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قسماً، فقلت: والله يا رسول الله! لَغَيْرُ هؤلاء كان أحقّ به منهم؟ قال: ... فذكره.

والزيادة لأحمد في الموضع الثاني.

وقد اختلف على الأعمش فيه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015