التوحيد، 9 - باب (وكان الله سميعًا بصيرًا). ووصله: الامام أحمد في "مسنده" (6/ 46) أو رقم (24306 - قرطبة) والنسائي في "المجتبى" -الصغرى- (6/ 168) وفي "الكبرى" (6/ 482/ 11570) وابن ماجه (188، 2063) والطبري في " تفسيره" (28/ 5، 6) والحاكم (2/ 481) والبيهقي في "السنن الكبرى" (7/ 382) وفي "الأسماء والصفات" (1/ 457 - 458/ 385) وفي "الإعتقاد" (ص 85 - ط. أبو العينين) وابن أبي عاصم في "السنة" (رقم: 625) وعبد بن حميد في "المنتخب من المسند" (رقم: 1514) وأبو يعلى في "مسنده" (8/ 214/ 4780) والتيمي في "الحجة في بيان المحجة" (2/ 135 - 136/ 61) وابن منده في "التوحيد" (رقم: 400، 414) والآجري في "الشريعة" (2/ 71 - 72/ 704، 705 - ط. الوليد سيف النصر) واللالكائي في "شرح أصول الإعتقاد" (رقم: 689) وأبو الشيخ في "العظمة" (2/ 536 - 537/ 189) وعثمان بن سعيد الدارمي في "الرد على المريسي" (رقم: 61/ ص 135 - ط. أضواء السلف) وعمر بن شبة في "تاريخ المدينة" أو -أخبار المدينة- (2/ 13) وابن حجر العسقلاني في "تغليق التعليق" (5/ 338 - 339).
من طرق؛ عن الأعمش، عن تميم بن سلمة، عن عروة، عن عائشة به. وهذا إسناد صحيح.
قال الحاكم: "صحيح الإسناد"، ووافقه الذهبي.
وقال البيهقي في "الأسماء والصفات": "أخرجه البخاري في الصحيح". قلت: لكنه معلقٌ.
وقال في الإعتقاد: "وفي هذا إثبات السمع لله -عَزَّ وَجَلَّ-".
وقال ابن منده: "هذا حديث مجمع على صحته، رواه جماعة عن الأعمش".
وصححه الشيخ الألباني في "إرواء الغليل" (7/ 175).
* * *
50 - عن معرور بن سويد الأسدي، قال: خرجتُ مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب من مكة إلى المدينة، فلما أصبحا صلّى بنا الغَدَاة، ثم