ذات البين، فإن فساد ذات البين هي الحالقة)) (?)، وهذا يؤكد أهمية إصلاح ذات البين.
وعن الزبير بن العوام رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((دب إليكم داء الأمم قبلكم: الحسد والبغضاء، هي الحالقة، لا أقول: تحلق الشعر ولكن تحلق الدين، والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أفلا أنبئكم بما يُثبِّتُ ذلك لكم؟ أفشوا السلام بينكم)) (?).