سلاسل الذهب (صفحة 336)

وإن جعلناها إذنًا كان ذلك كما لو وكل فى بيع العبد الذى سيملكه فى المستقبل وهو كائن فى أحد الوجهين عندنا (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015