والثامن: بضم الهمزة وكسر الباء، وهما- أعني السابع والثامن- رديئان. والأصبع تذكر وتؤنث، وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
هل أنت إلا إصبع دميت .... وفي سبيل الله ما لقيت
والإصبع أيضا: الأثر الحسن، يقال: لفلان على إبله إصبع، أي: أثر حسن؛ قال الراعي: