كسونا بها الأطراف خملا فأدفأت .... وبتنا بليل المرزبان المتوج
القطف التي لم تنسج أراد بها النار. منها: [142/آ]
وإن التي ضمت أخلة بيته .... عليها لأم العاويات الفلاحس
فنافس أبا المغراء فيها ابن زارع .... على أنه فيها لغير منافس
يقول: إن التي ضرب عليها خباؤه لهي أم الكلاب العاويات، ويقال للكلب: فلحس. و (أبا المغراء) منصوب على النداء. و (ابن زارع) بدل منه، أو عطف بيان، ثم التفت عن المخاطبة إلى الغيبة، فقال: (على أنه فيها لغير منافس).
ومنها:
ألم يك في كف ابن ظبية زاجر .... لعادية الثاوي أبوه بغضورا