طاعم كاس، أي: ذو طعام وسكوة؛ قال الحطيئة:
دع المكارم لا ترحل لبغيتها .... واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
فيكون (ما أسرني) جاريا على ما قدمنا، غير خارج عما رتبنا.