أطعت الآمرين بصرم سلمى .... فطاروا في بلاد اليستعور
واسم للباطل. قال الزمخشري: وكان عندنا إنسان أعور، وكان طيبا، فإذا أخذ في مضحكاته قلت هل: يايستعور، أخذت في يستعور. و (اليستعور) أيضا: شجر. و (اليستعور): كساء يعمل على ظهر البعير.
* يظلم: في قول زهير.
هو الجواد الذي يعطيك نائله .... عفوا ويظلم أحيانا فيظلم [105/ب]
معناه: إنه يطلب منه في غير وقت الطلب ولا موضعه فيعطي؛ جعله سؤاله في غير وقت السؤال ظلما، وجعل إعطاءه ما سئل على تلك الحالة وتكلفه لذلك اظلاما.
* يعضيد: على يفعيل: نبات؛ قال النابغة: