فإن قيل: فهلا جعلوه (فعلالا)، قيل: منع من ذلك أن فعلالا ليس في الكلام إلا أن يكون مصدرا، كالزلزال.
وقال التوزي في جمعه: (القياقي)، بالتشديد. وقال غيره: (القياقي)، بالتخفيف. وقال رؤبة:
واستن أعراف السفا على القيق
فجمع قيقاءة على (قيق)، وكأنه أخرجه على جمع قيقة. واستن: سلك سننا واحدا. والسفا: شوك البهمى.
* قيقبان: فيعلان: وهو شجر.