452 - ابن طباطبا:
ترى سهيلاً أمامها كلفاً ... تخالهُ إذ بدا لميقاتُ
ترسَ مليحَ أخي مثاففةٍ ... يديره في الدُّجى إدارات
يرفعُهُ تارةً ويخفضُهُ ... دون مجاري النجوم تارات 453 - وله (?) :
كأن سهيلاً والنجومُ وراءه ... يعارضها راعٍ وراء قطيعِ 454 - ابن المعتز (?) :
وقد لاح للساري سهيلٌ كأنه ... على كلِّ نجمٍ في السماءِ رقيبُ 455 - البحتري (?) :
كأن سهيلاً شخصٌ ظمآنَ جانحٍ ... من الليلِ في نهر من الماء يكرعُ
456 - العلوي الكوفي، وهو لغز مليح (?) :
وركبٍ ثلاثٍ كالأَثافي تعاوروا ... دجى الليلِ حتى أوهنت (?) سنة الفجرِ
إذا جُمعوا سَمَّيْتَهُمْ باسم واحدٍ ... وان فُرِّقوا لم يُعْرَفوا آخرَ الدهر 457 - محمد بن الحسن الآمدي:
وقد غرَّدَ النَّسْرُ الشماليُّ هابطاً ... كماعكست في هامشٍ يدُ كاتبِ
وقد وسَّطَ النجمُ السماءَ كأنه ... طليعةُ جيشٍ أو دليلُ مراقب