417 - ابن المعتز (?) :
كأن الثريا هَوْدَجٌ فوقَ ناقةٍ ... يخبُّ بها حادٍ إلى الغربِ مُزْعِجُ
إذا قابلتها العينُ خالتْ نجومها ... قواريرَ فيها زئبقٌ يترجرج 418 - شاعر (?) :
تلوحُ الثريَّا في أواخرِ ليلها ... كعنقود مُلاحيّة حينَ نَوَّرا مُلاّحية - بضم الميم وتشديد اللام - العنب الأبيض.
419 - ابن المعتز (?) :
قام كالغصنِ في الربى (?) ... يمزجُ الشمسَ بالقمرْ وسقاني المدامَ والليلُ بالصبح مُؤتزِرْ ... والثريا كَنَوْر غصن على الغربِ قد نثر ... 420 - القاضي التنوخي:
انظر إليها والنسرُ منحدرٌ ... والليلُ جيشٌ نجومُهُ خُوَذُهْ
كأنها حين أعرضتْ نَمْرٌ ... يَظْهَرُ لي من حجابِهِ فخذه 421 - وشبه أبو فراس الثريّا بفخذ النمر، وهو من المقلوب لأن نجوم الثريا بيض، والنقط على فخذ النمر سود.
422 - الوزير المهلبي (?) :
كأن الثريا بينها حين أَعرضتْ ... يواقيتُ تاجٍ أو تحيَّةُ نرجسِ 423 - أبو بكر الخالدي (?) :
كأنما أَنْجُمُ الثريّا لِمَن ... يرمقها والظلامُ منطبقُ