الحالة الأولى: إذا سلم عن نقص أو ذُكِّر بالزيادة بعد السلام، اقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك؛ لحديث أبي هريرة (?) وعمران بن حصين (?) وعبد الله بن مسعود (?) - رضي الله عنهم -.
الحالة الثانية: إذا شك ولكنه بنى على غالب ظنه؛ لحديث عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - (?) واختار هذا الإمام ابن باز - رحمه الله - (?). والمسألة خلافية عند أهل العلم لكن هذا هو الأفضل (?).