المسألة الثالثة: في رفع اليدين مع التكبير.
المسألة الرابعة: ما يقول في سجوده.
المسأله الخامسة: في التشهد.
المسألة السادسة: في التسليم.
المسألة السابعة: في هيئة السجدة.
المسالة الثامنة: في صفوف السامعين.
المسألة التاسعة: في رفع المستمع لرأسه قبل التالي.
اختلف أهل العلم في حكم القيام لسجود التلاوة من الجالس على قولين:
القول الأول: أنه يستحب:
ذهب إليه الحنفية (?)، والشافعية في أحد الوجهين (?)، وبعض الحنابلة (?)، وهو اختيار ابن تيمية (?).
الأدلة:
1 - قوله تعالى: {وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا} [الإسراء: 109].
وقوله تعالى: {إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا} [مريم: 58].