مربوطة إلى خباء، فقالت: يا رسول الله حلّني حتى أذهب فأرضع خشفي، ثم أرجع فتربطني، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: صيد قوم، وربيطة قوم، قال: فأخذ عليها فحلفت له، فحلها، فما مكثت إلا قليلا حتى جاءت، وقد نفضت ما في ضرعها، فربطها رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، ثم أتى خباء أصحابها، فاستوهبها منهم، فوهبوها له، فحلها ثم قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «لو علمت البهائم من الموت ما تعلمون ما أكلتم سمينا أبدا»

[ (?) ] .

والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، وقد تقدم بعضها في أبواب معجزاته- صلى الله عليه وسلم-.

في بيان غريب ما سبق:

[الهدف: ...

الحائش: ...

حنّ: ...

ذرفت: ...

سراته: ...

زفراه: ...

استفحلتموه:.] [ (?) ] ...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015