لدى يوم لا تنجو ولست بمفلت ... من النّاس إلا طاهر القلب مسلم

فدين زهير وهو لا شيء دينه ... ودين أبي سلمى عليّ محرّم

فلما بلغ كعبا الكتاب ضاقت به الأرض وأشفق على نفسه، وأرجف به من كان في حاضره من عدوه، فقالوا: هو مقتول، فلما لم يجد من شيء بدا قال قصيدته التي مطلعها:

بانت سعاد ... ...

[ (?) ]

يمدح بها رسول الله- صلى الله عليه وسلم-

النّوع الثاني عشر: في حوادث السّنة التّاسعة.

فيها توفي النجاشي- رضي الله تعالى عنه- في رجب.

روى البخاري عن جابر والشيخان عن أبي هريرة- رضي الله تعالى عنهما- أن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015