أم عيّاش- بمثناة ومعجمة-، وقيل: بموحدة ومهملة، بعثها رسول الله- صلى الله عليه وسلم- مع ابنته رقية حين زوجها لعثمان.
وهم أنس بن مالك بن النّضر، الأنصاريّ، النّجّاريّ، أبو حمزة نزيل البصرة، خدم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- مدّة مقامه بالمدينة عشر سنين، شهد الحديبية وما بعدها، عاش مائة سنة إلا ستّة، وقيل: غير ذلك، ومات سنة تسعين هجرية، وقيل: إحدى، وقيل اثنتين وقيل: ثلاث وتسعين والله أعلم.
أربد: ذكره أبو موسى المديني [ (?) ] .
أسلع- بهمزة مفتوحة، فسين مهملة ساكنة، فلام مفتوحة- ابن شريك بن عوف الأشجعي [ (?) ] ، ويقال: الأسلع بن الأسلع الأعرابي، ويقال: إنّ اسمه ميمون بن يسار، قاله في تهذيب الأسماء واللغات، كان صاحب راحلة النبي- صلى الله عليه وسلم-.
أسماء بن حارثة بن سعيد الأسلميّ [ (?) ] ، وكان من أهل الصّفّة.
روى ابن سعد عن أبي هريرة- رضي الله تعالى عنه- قال: ما كنت أظنّ إلّا أنّ هندا وأسماء ابني حارثة مملوكان. لرسول الله- صلى الله عليه وسلم-، توفي أسماء سنة ست وستين بالبصرة عن ثمانين سنة.
الأسود بن مالك الأسديّ اليمانيّ البراء بن مالك بن النّضر كان يحدو له [ (?) ] .
أيمن بن عبيد: المعروف بابن أمّ أيمن حاضنة رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، كان على مطهرة رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وتعاطيه حاجته، وثبت معه يوم حنين.