وقد ذكر في الإنجيل كما تقدم في اسمه راكب الجمل «يا» المراد بالتاج العمامة، ولم تكن حينئذ إلا للعرب والعمائم تيجان العرب.
وهو مصدر وحّدته إذا وصفته بالوحدانية قال بعضهم: التوحيد الحكم بأن الله تعالى واحد، والعلم بذلك.
قال «د» هو في أوصافه في الكتب المتقدمة، والحجة البرهان والمراد بها المعجزات التي جاء بها وسيأتي الكلام عليها في أبوابها.
وسيأتي الكلام عليه في أواخر الكتاب.
وسيأتي الكلام عليه.
فائدة: روى الدارقطني بسند جيد عن عائشة رضي الله عنها مرفوعاً: «من أراد أن يسمع خرير الكوثر فليجعل إصبعيه في أذنيه» قال الحافظ جمال الدين المزّي أي من أراد أن يسمع مثل خريره ...
وسيأتي الكلام عليه في شرح قصة المعراج.
والمراد به خاتم النبوة وسيأتي الكلام عليه في أبواب صفات جسده أو الخاتم الذي كان يلبسه وسيأتي الكلام عليه في أبواب زينته.
«د» وابن خالويه. وتقدم الكلام عليه في زمزم.