رسول الله- صلى الله عليه وسلّم- يسوي بين الأربع ركعات في القيام والقراءة، ويجعل الركعة الأولى هي أطولها لكي يثوب إليه الناس» [ (?) ] .
وروى ابن ماجة عن أبي واقد الليثي- رضي الله تعالى عنه- قال: «كان رسول الله- صلى الله عليه وسلّم- يصلي بنا فيطيل في الركعة الأولى، ويقصر في الثانية، وكذلك في الصبح» [ (?) ] .
وروى الحارث عن أبي مالك الأشعري- رضي الله تعالى عنه- قال: «كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يسوي بين الأربع ركعات في القيام والقراءة، ويجعل الركعة الأولى هي أطولها لكي يثوب إليه الناس» [ (?) ] .
وروى البزار برجال ثقات عنه أيضاً قال: «ما صليت خلف أحد صلاة أخف صلاة من رسول الله- صلى الله عليه وسلّم- في تمام» [ (?) ] .
وروى الطبراني برجال الصّحيح عنه أيضاً، قال: «صليت خلف رسول الله- صلى الله عليه وسلّم-، وخلف أبي بكر، وخلف عمر، وخلف عثمان، وخلف علي، فلم يكن أحد منهم أخف صلاة من رسول الله- صلى الله عليه وسلّم-» [ (?) ] .
وروى الطبراني برجال ثقات عن ابن عمر- رضي الله تعالى عنهما- قال: «ركعتان من صلاة رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أخف من ركعة من صلاتكم» [ (?) ] .
وروى الإمام أحمد عن جابر- رضي الله تعالى عنه- قال: «كان رسول الله- صلى الله عليه وسلّم- أخف الناس تخفيفا للصلاة في تمام» [ (?) ] .
وروى الطبراني برجال الصحيح عن جابر بن عبد الله- رضي الله تعالى عنهما- قال:
«ما صليت خلف أحد بعد رسول الله- صلى الله عليه وسلّم- أخف من صلاة رسول الله- صلى الله عليه وسلم- في تمام» [ (?) ] .
روى الإمام أحمد برجال ثقات عن أنس بن مالك- رضي الله تعالى عنه- قال: «لقد كنا نصلي مع رسول الله- صلى الله عليه وسلم- صلاة لو صلاها أحدكم اليوم لعبتموها عليه» [ (?) ] .