الرّمضاء] قال: لست من أرداف الملوك. قال: فألق إليّ نعليك. قال: لا، أني لم أكن لألبسهما وقد لبستهما. قال: إن الرّمضاء قد أحرقت قدميّ. قال: امش في ظلّ ناقتي، كفاك به شرفا.
فلما أراد الشخوص إلى بلاده كتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا يأتي ذكره في مكاتباته صلى الله عليه وسلم.
وائل بن حجر: [حجر بتقديم الحاء المهملة المضمومة على الجيم الساكنة فراء] .
الرّمضاء: بفتح الراء وسكون الميم، الأرض الشديدة الحرارة من وقع الشمس عليها.