«ولكن أرضى وأسلّم» : قال الطيبي: فإن قلت: وقوع هذا بين كلامين متغايرين معنى فما وجهه ها هنا؟ قلت: تقدير الكلام: حتى استحييت فلا أرجع، فإني إذا رجعت كنت غير راض ولا مسلم، ولكني أرضى.

«برهج» : بفتح الهاء وهو الغبار وفي قوله: «ثم ركب منصرفا» ، دليل على أنه حالة العروج لم يكن راكبا.

«العير» : بكسر العين المهملة- الإبل بأحمالها..

«الغرارتان [ (?) ] » : تثنية غرارة وهي الجوالق بجيم مضمومة فواو فألف فلام فقاف: الخرج.

«فظع [ (?) ] » بفاء فظاء معجمة مشالة أي اشتدّ عليه وهابه.

«بين ظهرانينا» : بفتح النون أي: بيننا.

المطعم بن عدي» : بضم الميم وسكون الطاء وكسر العين مخفّفا، هلك كافرا.

«مصعدا شهرا» : بميم مضمومة فصاد ساكنة فعين مكسورة فدال مهملات.

«منحدرا شهرا» : بميم مضمومة فنون ساكنة فحاء فدال مكسورة مهملتين فراء «جبهته» : بفتح الجيم والموحّدة والهاء والفوقية أي استقبلته بالمكروه، وأصله من إصابة الجبهة يقال جبهته إذا أصبت جبهته.

«كرب كربا» : وفي رواية: فكربت كربة- بضم الكاف وسكون الراء- ما كربت مثله قط والضمير في مثله يعود على معنى الكربة وهو الكرب أو الغمّ أو الهمّ أو الشيء.

«الرّوحاء [ (?) ] » : براء مفتوحة فواو ساكنة فحاء مهملة فألف ممدودة: بلد من عمل الفرع [ (?) ] على نحو أربعين ميلا من المدينة ويقال على ستة وثلاثين ميلا، ويقال على ثلاثين ميلا.

التنعيم [ (?) ] » : من الحلّ بينه وبين سرف على فرسخين من مكة نحو المدينة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015