1 -. دَاوُد وَغَيره على أَنه لم يسمع من شَيْخه شُعْبَة إِلَّا حَدِيثا وَاحِدًا 1.
2 -. ضَرُورَة التَّنْبِيه عِنْد دراسة كتب الرِّوَايَة إِلَى مَا هُوَ أصيل من صَنِيع صَاحب الْكتاب، وَإِلَى مَا هُوَ زيادات عَلَيْهِ، حَتَّى يَصْدُق الحكم على تِلْكَ الْكتب، وتُعرف مناهج أَصْحَابهَا وشروطهم، وَنَحْو ذَلِك.