المتأمل فِي زيادات رُوَاة المصادر الحديثية يلحظ أَنَّهَا على أَنْوَاع، مِنْهَا:
النَّوْع الأول: مرويات لَهُم عَن شُيُوخ آخَرين غير مُؤَلَّفِي هَذِه المصادر، وتتبين عِنْد النّظر فِي طرف الْإِسْنَاد الْأَدْنَى، لمن كَانَ لَهُ معرفَة بطبقات الروَاة والشيوخ، وَهِي الْغَالِب فِي زياداتهم، وَمِنْهَا: