هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى} .

137- استبدالهم الغناء عن سماع القرآن كما أشار إليه في قوله تعالى: {أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ * وَتَضْحَكُونَ وَلا تَبْكُونَ * وَأَنتُمْ سَامِدُونَ} .

138- نسبة الأنبياء إلى الضلال، كقولهم لنوح {إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلاَلٍ} .

139- نسبتهم إياهم إلي السفاهة، كقولهم لهود {إِنَّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ} .

140- التكذيب بالنار كما قال تعالى: {هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ} .

141- أنهم طال عليهم الأمد فقست قلوبهم فأخبر الله أن أهل الإيمان ليسوا كذلك فقال: {تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ} الآية.

142 - أنهم يبخلون.

143- أنهم يأمرون بالبخل.

144 - ابتداعهم الرهبانية.

145- وصفهم بالجبن لقوله: {لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ} الآية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015