109 - تغيير خلق الله تعالى.
110- تبتيك آذان الأنعام.
111- اتحاد المخلوق بالخالق، كما تقوله النصارى فرده الله بقوله: {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ} وما بعدها.
112 - أنهم حملوا العلم فلم يحملوه، فشبهوا بالحمار يحمل أسفارًا.
113- تصوير أنبيائهم وصالحيهم، فحذر عنه أشد التحذير.
114- اتخاذ الكنائس والصوامع والبيع.
115- التعبد على جهل كفعل الضالين.