زهره التفاسير (صفحة 8450)

البطلان أو كيف يوازن بالخالق والمخلوق، والمنشأ ومن أنشاه. تعالى الله عما يشركون، ولا يستويان فلا يستوي الخالق والأوثان. ثم ذكر سبحانه من بعد ذلك أدلة الوحدانية وأن اللَّه تعالى هو المعبود وحده فقال عز من قائل:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015