ولكن موسى عليه السلام كان قد قتل مصريا مناصرة لإسرائيلي، وقال شاعرا بخطئه: (قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكونَ ظَهِيرًا لِّلْمجْرِمِين)، وإن هذه الفعلة هي التي ألجأته إلى مدين، بين اللَّه تعالى أنه غافرها، ما دام قد عمل حسنا بعدها، فقال: