زهره التفاسير (صفحة 8336)

218

(الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ (218)

من منامك متجها إلى اللَّه تعبده، وإلى الناس تنفعهم وإلى نفسك تهذبها، وإلى صلاتك تقيمها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015