زهره التفاسير (صفحة 8278)

168

(قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ (168)

عملهم هو هذا الفجور الذي أصروا عليه ولم يتركوه، وأرادوا قتل النبي الذي بيَّن قبحه لهم بأقبح وأفجر قتلة وهو الرجم، أعلن النبي الأمين بغضه الشديد له عساهم يرتدعون، أو يقلعون عنه إن كان فيه بقية من الإنسانية قال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015