هذا، وإنا نميل إلى أن الضمير يعود على القرآن؛ لأنه حجة النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي بعثه اللَّه تعالى بشيرا ونذيرا، ولقد قال سبحانه وتعالى: