(أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ) والرؤية بالبصر تكون في مد الظل شيئا فشيئا، والرؤية النظرية في سر ذلك وسببه، ولذا وجهت الرؤية إلى اللَّه خالق الأكوان والقادر على كل شيء، والرؤية