الكلام موصول في بيان أحوال المشركين، وتعلاتهم في كفرهم بالرسول - صلى الله عليه وسلم - ومعجزاته وخصوصا القرآن الذي هو أعظم المعجزات التي جاء بها الرسل، وهو المعجزة الباقية التي تتحدى الأجيال أن يأتوا بمثلها إلى يوم القيامة، وفي هذه الآية