(وَيَوْمَ يَحْشرهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ. . .) الغيبة؛ لأنه حديث عن جلال اللَّه تعالى وعظمته وما يكون يوم القيامة من خطاب له سبحانه، وبذاته العلية لمن يشاء أن يكلمهم، وهم الأبرار الذين يسعدهم رب