فالإشارة إلى هذا الفريق الذي أظهر الإيمان وأبطن الكفر، نفَى سبحانه وتعالى عنهم الإيمان، وأكد النفي بالباء، لأن الإيمان يقتضي إذعان القلب وتسليم الفؤاد.