هم خالدون فيها، وهي مصيرهم الذي لَا ينتهي، ولذا قال تعالى: (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) بئس من أفعال الذم، ومع أنها جامدة فهي من الألفاظ الدالة على
البؤس، فالنار مصير هو بؤس.
وقد بين اللَّه سبحانه ضلالهم في اعتقادهم الباطل الذي لم يُبن على علم نقلي أو عقلي بمثل عظيم، فقال: